زفّوني لها
أهوى العيون الحالمه

أرنو إليها في جنون

أهوى العيون الساهمه

أغفو على همس الجفون

تغلي شراييني بها

عشقاً، فزفّوني لها...








® All Rights Reserved, Wajih Mbada Seman, Haifa.
WebSite Managed by Mr. Hanna Seman - wms@wajihseman.com